نذكر المقصود بـ (القدوة المطلقة) كما وردت في النص؟
محمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ أَعْظَمُ القُدُوَاتِ، بَلْ هُوَ القُدوةُ الْمُطْلِقَةُ: فَكُلُّ مَا يَفْعَلُهُ أَو يَقُولُهُ، أَو حَتَّى يَتْرُكُهُ هُوَ مَحَلُّ أُسْوَةٍ وَقُدْوَةٍ، يَقُولُ جَلَّ وَعَلا: ﴿ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَن كَانَ يَرْجُوا اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كثيرا".
بالتعاون مع مجموعتي نقرأ النص، ثُمَّ نُجيب عن المطالب الآتية:
نذكر المقصود بـ (القدوة المطلقة) كما وردت في النص ؟
الإجابة الصحيحة هي
الاقتداء في كل ما يفعله أو يقوله ، بل حتى ما يتركه.