يَسْتَحْدِمُ الواصف التشبيه ليزيد الوَصْفَ وُضُوحًا وجمالا، وقد شبه الوَاصِفُ وَجْهَ النَّبِيِّ ﷺ بالقمر المتلالئ فَقَالَ: (يتلالاً وجهه تلألو القمر ليلة البدر)، نَبْحَثُ عَنْ تَشْبِيهِ آخَرَ وَنُسَجِّلُهُ ؟
كَانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ أَبيضَ البَشَرَةِ، وَبَياضُهُ مُشْرَبُ بِحُمْرَةِ، يَتَلَالاً وَجْهُهُ تَلالُو القَمَرِ لَيْلَةَ البَدْرِ، لَيْسَ بالطويل ولا بالقصير، ضَخْمَ الرَّأْسِ، شَعْرُهُ ليسَ بِالجَعْدِ (المتلوي) ولا بالسبط (المُسْتَرْسِلِ)، وَاسِعَ الجَبينِ، لَهُ نُورٌ يَعْلُوهُ شَدِيد سواد العين، سَهْلَ الخَدين، أسْنَاتُهُ كَالبَرَدِ مُفَلَّجَ الأَسنان بَراقَ الثَّنَايَا، كثيف اللحية، عريض الصدر، ضخم رؤوس العظام، أملس القدمين ليس فيهما تَكَسُّرُ وَلا شِقَاقُ سريع المشية إذا مشى كأنما ينزل من منحدر، وإذا التَفَتَ التَفَتَ كُلَّهُ.
يَسْتَحْدِمُ الواصف التشبيه ليزيد الوَصْفَ وُضُوحًا وجمالا، وقد شبه الوَاصِفُ وَجْهَ النَّبِيِّ ﷺ بالقمر المتلالئ فَقَالَ: (يتلالاً وجهه تلألو القمر ليلة البدر)، نَبْحَثُ عَنْ تَشْبِيهِ آخَرَ وَنُسَجِّلُهُ؟
الإجابة الصحيحة هي
سريع المشية إذا مشى كأنما ينزل من منحدر.